
بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.
فرك جسم الرضيع بلطف: يمكن أن يساعد فرك جسم الطفل بكيس حمام ناعم في إزالة طبقات الجلد الميتة التي تعطي لون غامق للبشرة وتقلل من نضارتها، لكن يجب عدم فرك الجسم بقسوة حيث يكفي تمرير الكيس بلطف لسحب هذه البقايا دون تخريش البشرة وتحسسها.
• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً.
تجنب الملابس المصنوعة من أقمشة صناعية قد تسبب حساسية للبشرة.
منطقة العناية بالبشرة منطقة العناية بالبشرة جميع المنتجات
الانتباه لجفاف البشرة: يجب ملاحظة حالات الجفاف التي تصيب الرضيع ومحاولة التعامل معها للحفاظ على بشرة الطفل صحية ونضرة، خاصةً في الأسابيع الأولى بعد لولادة حيث تسبب المادة الشمعية التي تغطي الطفل بعد الولادة جفاف في بشرة الطفل.
قد يصاب بعض الأطفال نور بحب الشباب، والذي يختلف عن حب الشباب عند البالغين. في مثل هذه الحالة، من الأفضل طلب العلاج من الطبيب. في بعض الأحيان، يصاب الأطفال بالأكزيما أو التهاب الجلد التأتبي، وهو نوع من الطفح الجلدي.
تتواجد الخلايا الميلانينية (الخلايا المسؤولة عن انتاج الميلانين) في بشرة الأطفال و لكنها أقل نشاطاً.
المُحافظة على ضيق نوافذ الخِيَم عند التخييم: مع الحرص على استخدام الناموسيّة للأطفال الرُّضع، نور الامارات خاصّة عند التخييمِ في البرِّية.
– استخدم ماء دافئ وليس ساخنًا، حيث يمكن أن يعرض الماء الساخن بشرة الطفل للجفاف.
أفضل وقت لترطيب بشرة الطفل هو بعد الاستحمام مباشرةً، حيث تكون البشرة أكثر قدرة على امتصاص الكريمات.
لا يزداد نشاط الغدة الدهنية إلا عند حدوث التغيرات الهرمونية في فترة البلوغ، و التي تظهر في سن الثانية عشر تقريباً.
تقديم الفواكه للطفل: تُعَدُّ الفواكه مليئة بالفيتامينات، والألياف التي تُساعد على تنظيف بشرة الطفل من الداخل.
استخدام مرطب لطيف للرضيع: يساعد تطبيق مرطب الجسم والوجه للرضيع بعد الاستحمام في الحصول على أقصى استجابة منه لكون مسامات الجسم مفتوحة ويمكن امتصاص المرطب بشكل كامل، ما يحافظ على الرطوبة داخل الجلد والحفاظ على نضارته والاستفادة بشكل أكبر من استخدامه على البشرة الناشفة، ويمكن استخدامه أكثر من مرة خلال اليوم.